سبحان الله للتو كنت أفكر في هذه الفكرة و الآن عندما فتحت التطبيق واجهتني كلماتك ، كأنها تعبر عن ما أردت قوله و لم أستطع ، كأنها تقول لي إن كنت جبانة فغيرك شجاع و لديه الجرأة الكافية لطرح فكرته كما يريد ، و بالمناسبة أعجبني تعبيرك الكتابي جدا طريقة شرحك الدقيقة التي تجعلها تفهم عمق المعنى رائعة
في حين أنني ظننت أني الوحيدة التي انهارت وحدي وجدتك مثل بريق الامل البعيد..
وجدت شخص آخر مثلي يكتب عن الالٓم الذي لم استطع البوح به،لكنني تركته في مذكراتي ورسائلي التي لن يقرائها احد ،تلك الرسائل التي اود احراقها خوف من أن يقرائها احد فيكتشف أنني هشه..
لكن الفرق بيننا انك شجاع تستطيع نشر كتاباتك
لكنني كنت اخاف،اخاف من أن يقال عني حزينه او ان يكتشف احدهم السر خلف حزني ،
لذا خبئت ذلك الشعور بداخلي ومضيت..
الخوف احيان قد يجعلنا نفقد الواننا،وربما قد لا نعود ابد مثلما كنا.
قولت كل حاجه ممكن تكون جوا ومقولتش ف نفس الوقت لاقيت نفسي ف كل سطر كتبته ف وقت محتاجه اعرف فعلا فيه هل طبيعي الصمت دا يبدو انى انا اللى دلوقتي هقول كلام عشوائي بس شكرا لبوحك بكل دا
الشي الي يخليني استغرب ان بعض الاشخاص اذا شافوك متاذي منهار بدل ما يسندوك بكلمه حضن او جمله يضل ينضر لك بنضره تحسسك انهم بلا مشاعر واحساس كانك تبالغ بشعورك هاذا، ممكن مروا بضروف خلتهم هيج او انهم ما يعرفون يتصرفون لكن هاذا مو عذر لتصرفاتهم ونضراتهم.
شكراً لشجاعتك في كتابة هذا النص، رغم أن داخلي حمل لك كرهًا وأنا أقرأ، لكن هذه المشاعر ليست لك بل لنفسي الضائعة بين الركام. أحياناً أشعر أني شخص سيئ لأني أغار وأحسد كيف تعيش الناس بسعادة من حولي: تأكل، تسافر، تعمل، وتتحدث وتعيش حياتها بصورة طبيعية. أحياناً أتمنى أن أرى إنسانًا ينهار أمامي، لا لأشمت به، بل لأشعر أني لست الوحيدة التي تحارب لتعيش. أنظر لنفسي وهي تقطع الفواكه لكي تأكلها وهي ترسم، في السطح مجرد شخص يستمتع بيومه، سعيد وهو يمارس هوايته، لكن من يصدق أني أريد غرسها في أذني لكي لا أسمع صوت أفكاري وهي تقول: كم أنتِ فاشلة.
سبحان الله للتو كنت أفكر في هذه الفكرة و الآن عندما فتحت التطبيق واجهتني كلماتك ، كأنها تعبر عن ما أردت قوله و لم أستطع ، كأنها تقول لي إن كنت جبانة فغيرك شجاع و لديه الجرأة الكافية لطرح فكرته كما يريد ، و بالمناسبة أعجبني تعبيرك الكتابي جدا طريقة شرحك الدقيقة التي تجعلها تفهم عمق المعنى رائعة
هذَا المقأل أشبه بأنهُ مِرآة للرُوح، قرأتُ نفسِي بين سطُورك وكلِماتك
مثَالي ♡
ماحسيت اني اقرا كلمات في نص كثر مااني حسيت اني قاعده اقرا مشاعر واحاسيس بداخلي
لامسني جدًا و ماوصلت للنهايه الا ودموعي على خدي بصراحة
شكرًا لكتابتك هالنص
سو كتاب بدعمك على الابداع هذا
ذن، ما الحلّ إزاء هذا الخوف؟أ
أَنُخاطِبُ أنفسَنا بصوتٍ عالٍ عن رغباتِنا ومخاوفِنا حين لا يكون أحدٌ إلى جانبِنا؟
أم علينا أن نمزّق ما نكتبُه كي نُخفي أثرَ ما فينا؟
أم يكون السبيلُ أن نكون صادقين مع ذواتِنا إلى حدٍّ يُلامسُ الوقاحة
في حين أنني ظننت أني الوحيدة التي انهارت وحدي وجدتك مثل بريق الامل البعيد..
وجدت شخص آخر مثلي يكتب عن الالٓم الذي لم استطع البوح به،لكنني تركته في مذكراتي ورسائلي التي لن يقرائها احد ،تلك الرسائل التي اود احراقها خوف من أن يقرائها احد فيكتشف أنني هشه..
لكن الفرق بيننا انك شجاع تستطيع نشر كتاباتك
لكنني كنت اخاف،اخاف من أن يقال عني حزينه او ان يكتشف احدهم السر خلف حزني ،
لذا خبئت ذلك الشعور بداخلي ومضيت..
الخوف احيان قد يجعلنا نفقد الواننا،وربما قد لا نعود ابد مثلما كنا.
لم اظن ابد ان كلمات احدهم قد تعيدني لذكرى قديمه كنت قد نسيتها، فجاة تذكرت انني لم انسى بشكل كامل، كنت احتفظ بنصف المشهد نصف الذكرى، لكنني لم انسى
نحنا نفكر لاكنا لانقول مالا نفكر فيه ليس لاجلنا بل لأجل الآخرين لكننا سنوصل لمرحلة الانفجار اتمنا محد يوصلها لأنكم وقته بتكونين أشخاص مختلفين ليس للأسوأ أو للأفضل بس حتكونو
قولت كل حاجه ممكن تكون جوا ومقولتش ف نفس الوقت لاقيت نفسي ف كل سطر كتبته ف وقت محتاجه اعرف فعلا فيه هل طبيعي الصمت دا يبدو انى انا اللى دلوقتي هقول كلام عشوائي بس شكرا لبوحك بكل دا
دمعت واني اقرة
الشي الي يخليني استغرب ان بعض الاشخاص اذا شافوك متاذي منهار بدل ما يسندوك بكلمه حضن او جمله يضل ينضر لك بنضره تحسسك انهم بلا مشاعر واحساس كانك تبالغ بشعورك هاذا، ممكن مروا بضروف خلتهم هيج او انهم ما يعرفون يتصرفون لكن هاذا مو عذر لتصرفاتهم ونضراتهم.
حتى وانا بدي اعبر عن مقاله احذف عبارات وكلمات خوف من كتابة الحقيقة
شكرا لك مقاله تلامس القلب❤️❤️
شكراً لشجاعتك في كتابة هذا النص، رغم أن داخلي حمل لك كرهًا وأنا أقرأ، لكن هذه المشاعر ليست لك بل لنفسي الضائعة بين الركام. أحياناً أشعر أني شخص سيئ لأني أغار وأحسد كيف تعيش الناس بسعادة من حولي: تأكل، تسافر، تعمل، وتتحدث وتعيش حياتها بصورة طبيعية. أحياناً أتمنى أن أرى إنسانًا ينهار أمامي، لا لأشمت به، بل لأشعر أني لست الوحيدة التي تحارب لتعيش. أنظر لنفسي وهي تقطع الفواكه لكي تأكلها وهي ترسم، في السطح مجرد شخص يستمتع بيومه، سعيد وهو يمارس هوايته، لكن من يصدق أني أريد غرسها في أذني لكي لا أسمع صوت أفكاري وهي تقول: كم أنتِ فاشلة.
تكتب من قلم من ذهب
املك مفكرة صغيرة لم اكتب فيها شيئا بعد"
و لا اريد ان اكتب
لأنني أشعر بالتعري امام ذاتي قبل أن انثر انيني علي الورق
و لأنني جبانة جداً لأكتب
و خائفة أن ابوح
انا فقط
اظن التي لا اريد ان أفسد مفكرتي الجديدة"
+ كتاباتك أكثر من رائعة
نصك الان كان بمتابة المنقذ ،ليس لان كلماته لطيفة ولا لأنها بريئة، لكنها أوقفت صوت الجلاد الذي بداخلي الذي يقرر الخطيئة و الفضيلة